الرعاية الوقائية
الرعاية الوقائية هي جوهر رسالتنا الطبية. لذا نقدم تقييمات صحية شاملة وخطط علاج متكاملة تهدف إلى الوقاية من الأمراض وعكس آثار الحالات المزمنة، بما في ذلك – على سبيل المثال لا الحصر – أمراض المناعة الذاتية، والتهاب الدرقية الهاشيموتي، ومتلازمة الأيض (التمثيل الغذائي)، وداء السكري من النوع الثاني.

المعالجة الوريدية

العلاج الوريدي هو تقنية طبية تُستخدم لإيصال السوائل أو المغذيات أو الأدوية مباشرة إلى مجرى دم المريض عبر الوريد. تُعَدّ هذه الطريقة فعالة جدًا في تقديم العلاج بسرعة وبشكل محكوم، لذلك تُستخدم على نطاق واسع في أنظمة الرعاية الصحية الحديثة.

الاختبار الجيني الشامل

هو أداة تشخيصية متقدمة تُحلل الحمض النووي (DNA) لتحديد التغيرات الجينية التي قد تؤثر على الصحة، أو تكشف عن اضطرابات وراثية محتملة، أو تبيّن قابلية الإصابة بأمراض معيّنة. يتميز هذا الفحص بقدرته على تحليل عدة جينات في آنٍ واحد، مما يوفر صورة أوضح وأكثر شمولاً عن البنية الوراثية مقارنة بالاختبارات التقليدية التي تركز على جين واحد فقط.

الكشف المبكر عن السرطان

يُعتبر من الركائز الأساسية في الطب الحديث، إذ يهدف إلى اكتشاف السرطان في مراحله الأولى، غالبًا قبل ظهور أي أعراض. هذا النهج يعزز بشكل كبير من فرص نجاح العلاج، ويزيد من معدلات البقاء على قيد الحياة، ويحسن جودة الحياة. والسبب في ذلك أن الأورام في بداياتها غالبًا ما تكون محدودة الانتشار وأسهل في العلاج مقارنة بالمراحل المتقدمة التي تشهد انتشارًا واسعًا للمرض.

برامج عكس اتجاه الشيخوخة

تهدف إلى إبطاء مظاهر التقدم في السن أو حتى عكسها، مما يعزز طول العمر ويحسّن نوعية الحياة. تعتمد هذه البرامج على دمج أحدث الابتكارات العلمية، والتقنيات الطبية المتقدمة، ومفاهيم العافية الشاملة لمعالجة العوامل البيولوجية وأنماط الحياة التي تسرّع من الشيخوخة.

بروتوكولات إطالة العمر

تركز على تعزيز جودة الحياة ومدتها من خلال ممارسات صحية شاملة وطبيعية. لا تقتصر هذه البروتوكولات على معالجة الأعراض، بل تهدف إلى الوصول إلى جذور المشكلات الصحية عبر تحقيق توازن بين الجوانب الجسدية، والنفسية، والعاطفية، والروحية للفرد.

المكملات الغذائية منها الفيتامينات المتعددة والأعشاب

المكملات الغذائية منها الفيتامينات المتعددة والأعشاب تشير المكملات الغذائية إلى تناول مزيج من الفيتامينات، المعادن، والمستخلصات النباتية بهدف دعم الصحة العامة وتحقيق أهداف صحية محددة. يساعد هذا النهج في سد النقص الغذائي، وتحسين أداء الوظائف الحيوية، والاستفادة من فوائد العلاجات العشبية التقليدية والمعاصرة على حد سواء.